تتقبل محاورة الأبناء لك بكل شيء وتتجاوب بشكل كبير.
تمتلك مهارات الحوار والإقناع والقدرة على مسايرة مستواهم.
تحب العنيد من عيالك المُعْتد برأيه وفكره ويراك أنك قد تخطيء.
في كل المواقف التربوية السلبية منها والإيجابية تركز على الأسباب لا النتائج.
توازن باعتدال بين حبك واحترامك وحسن خطابك وحلمك وحزمك في تربية العيال.
2 out of 3
الرفق والرحمة هو مركز ومحور حياتك مع عيالك، فالأصل فيهم الجهل والخطأ.
لا تحرص على كمال الأبناء بصورة مثالية ولا على طاعتهم لك حرفيًا.
لديك بعد نظر واستشراف مثمر لحسن التعامل مع العيال كيعقوب عليه السلام.
تتنتهز الفرص لتكبير العقل وترقية الفكر في الأحداث اليومية.
مهما كان السلوك الصادر سلبيًا من العيال فلديك سعة الصدر والنقاش.
3 out of 3
No Comments